تفجيرات انتحارية في باريس بعد بيروت

إلى الشامتين المستفيدين مما حصل للمظلومين الأبرياء في الضاحية الجنوبية من بيروت
لم تخبو نار ودخان ذلك العمل الإجرامي الإرهابي السعودي الإسرائيلي
المنفذ بيد داعش حتى ضرب الإرهاب من جديد في باريس فرنسا
والحصيلة الأولية أكثر من 40 قتيل واحتجاز عشرات الرهائن

هل يتعلم الشعب الفرنسي من هذه الأحداث كيف يختار رؤساءه 
ويتعلم من هو العدو ومن هو الصديق
هولاند الخائن ينضم لتحالف الإرهاب السعودي القطري التركي ضد سوريا والعراق
ويؤيد الحرب السعودية على اليمن 
مقابل عشرات المليارات رشوة سعودية وابتزاز وإغراءات اقتصادية سافلة
الإرهاب لن ينتهي حتى يقف العالم ضد مملكة الشر والتكفير والإرهاب السعوديه 
وضد قطر وتركيا قبل أن يعم الخراب والظلام

اللعنة على أعداء لبنان وأعداء العراق وأعداء سوريا وأعداء اليمن
وعلى داعمي الإرهاب بكل فصائله وأسمائه وأشكاله